لأن مصر وطن يسكننا قبل أن نسكنه ، زاد الهم العام عن الخاص وتصاعد ، حتى كانت الذروة في ثورة 25 يناير وما بعدها من أحداث ، و الآن نجد أنفسنا ملتزمين بأن يكون لكل منا دورا عاما للمساهمة في بناء أمتنا من جديد ، لهذا وغيره أقدم:
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته ومرحبا بـ(رحايا الوطن) كما رحبنا من قبل (برحايا العمر) وما دمت انت من يكتب سواء هنا فى (رحايا العمر) او هناك فى( رحايا الوطن) فما لاشك ان كل حرف سيكون عوناً لكثيرين منا على فهم ما يحدث حولنا.
تسمحلى اكتب تعليقى على ما قراته فى مدونة رحايا الوطن فالمدونة الجديدة تأبى ان تقبل تعليقى (ولا أعلم السبب) المهم تعليقى هو: تدوينة دسمة تحتاج الى ان نحتفظ بها كمرجع نعود اليها كلما قابلنا تعبير من كل تلك التعببرات جزاكم الله أستاذ أحمد على المجهود وجعلك الله مصدر خير وبركة لجميع من يعرفك.
هناك 6 تعليقات:
السلام عليكم ورحمة
الله تعالى وبركاته
ومرحبا بـ(رحايا الوطن)
كما رحبنا من قبل (برحايا العمر)
وما دمت انت من يكتب سواء هنا فى (رحايا العمر) او هناك فى(
رحايا الوطن) فما لاشك ان كل حرف سيكون عوناً لكثيرين منا على فهم ما يحدث حولنا.
نسيــت اقول
حمدلله على السلامة
تسمحلى اكتب
تعليقى على
ما قراته
فى مدونة
رحايا الوطن
فالمدونة الجديدة
تأبى ان تقبل تعليقى
(ولا أعلم السبب)
المهم تعليقى هو:
تدوينة دسمة تحتاج
الى ان نحتفظ بها كمرجع
نعود اليها كلما قابلنا
تعبير من كل تلك التعببرات
جزاكم الله أستاذ أحمد على
المجهود وجعلك الله مصدر
خير وبركة لجميع من
يعرفك.
الله يبارك فيكي ، وعلى فكرة تعليقك ظهر هناك..
الف مبروك المدونة الجديدة يا أحمد
وإن شاء الله إلى مزيد من التوفيق
وأثق في نجاحها بإذن الله
لأن ورائها من أبدع وتجلى في رحايا العمر
ونحن في إنتظار ما ستفرزه "الرحايا"
أياً كان إفرازها سواء في "العمر .. أو الوطن"
أطيب تحياتي بدوام التوفيق
لأخ قريب لقلبي سعدت بالتعرف
عليه عن طريق التدوين
وليد الزهيري
الله يبارك فيك يا وليد ، خطوتك عزيزة علي :))
إرسال تعليق